صديقي..أين انت؟

١٦

غصت في أعماق نفسي علني أجدها..لم يكن يوما عاديا ذلك اليوم الذي بت فيه كغريق يريد النجاة لهثت وراء السراب لم ينتشلني أحد منهم كنا جميعا غرقى ونكاد نموت.ولكننا لم نسعى بأن ينقذ بعضنا بعضا..لم يكن البحر هو الذي يأخذ ارواحنا. انما هي أعمالنا التي تجرفنا الى ضياع.

  • ١٦
إضافة للسلة

منتجات قد تعجبك