كان محمد يتمنى أن يكون خادمًا للحسين عليه السلام،
فأعد مضيفًا صغيرًا ليُقدم الماء والتمر للمشاة إلى الحسين
في ذكرى الأربعين، لكن أحدًا منهم لم يمر بالقرب من مضيفه
بسبب بعده عن طريق المشَّاية، وبقي حزينًا ينتظرهم كل يوم،
فهل سيعرف الناس عن مضيفه ويأتون إليه؟
نص: احمد العلوي
رسوم مليحة أحمدي